اولا احمد الموضوع ده هو شكر لك اخى الصغير لانك اتحت لى فرصه انى ابحث عنه فهو لك و لى و لك الاجر معى عن كل من سيقراءه و يستفاد
هو عن الصلاه و لاهميتها انا مش حاكتب من عندى حرف لانى مش اهل لذلك
لكن حاختصر من كتاب فقهى للمؤلف عبد الحق عبد الرحمن الازدى المعروف بابن الخراط و ان شاء الله حالتزم بالتبويبات و الفهرسه الخاصه به الكتاب اسمه (الاحكام الفقهيه الكبرى))
لكن للامانه حاقلل عدد الروايات او العنعنه ---- و ان شاء الله حقتصر لو فى اكثر من روايه للحديث انى اتى بروايه واحده لتيسير القراه و ان شاء الله حيكون على عدة موضوعات حتى لا يكون طويل فيمله القارئ
و اسأل الله ان يجعله خالصا لوجهه و ان يرحم كاتبه و يجازيه خيرا
ينفع به اعضاء المنتدى و اولهم انا
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل الصلاه:
1- كفاره:
عَن حمْرَان مولى عُثْمَان قَالَ : " سَمِعت عُثْمَان ابْن عَفَّان بِفنَاء الْمَسْجِد ، فَجَاءَهُ الْمُؤَذّن عِنْد الْعَصْر فَدَعَا بِوضُوء فَتَوَضَّأ ، ثمَّ قَالَ : وَالله لأحدثنكم حَدِيثا لَوْلَا [أَنه] فِي كتاب الله مَا حدثتكم ، إِنِّي سَمِعت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يَقُول : لَا يتَوَضَّأ رجل فَيحسن الْوضُوء فَيصَلي صَلَاة إِلَّا غفر لَهُ مَا بَينه وَبَين الصَّلَاة الَّتِي تَلِيهَا " .
قال عَمْرو بن سعيد بن الْعَاصِ ، حَدثنِي أبي ، عَن أَبِيه قَالَ : " كنت عِنْد عُثْمَان فَدَعَا بِطهُور ، فَقَالَ : سَمِعت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يَقُول : مَا من امْرِئ مُسلم تحضره صَلَاة مَكْتُوبَة فَيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها ، إِلَّا كَانَت كَفَّارَة لما قبلهَا من الذُّنُوب مَا لم يُؤْت كَبِيرَة ، وَذَلِكَ الدَّهْر كُله " .
عَن حمْرَان مولى عُثْمَان قَالَ : " تَوَضَّأ عُثْمَان بن عَفَّان يَوْمًا وضُوءًا حسنا ، ثمَّ قَالَ : رَأَيْت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - تَوَضَّأ فَأحْسن الْوضُوء ، ثمَّ قَالَ : من تَوَضَّأ هَكَذَا ثمَّ خرج إِلَى الْمَسْجِد لَا ينهزه إِلَّا الصَّلَاة غفر لَهُ مَا خلا من ذَنبه " .
عَن حمْرَان مولى عُثْمَان بن عَفَّان ، أَن عُثْمَان بن عَفَّان قَالَ : سَمِعت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يَقُول : " من تَوَضَّأ للصَّلَاة فأسبغ الْوضُوء ثمَّ مَشى إِلَى الصَّلَاة الْمَكْتُوبَة فَصلاهَا مَعَ النَّاس - أَو مَعَ الْجَمَاعَة أَو فِي الْمَسْجِد - غفر الله لَهُ ذنُوبه " .
عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ : " الصَّلَوَات الْخمس وَالْجُمُعَة إِلَى الْجُمُعَة كَفَّارَة لما بَينهُنَّ مَا لم تغش الْكَبَائِر
عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - / قَالَ - وَفِي حَدِيث بكر أَنه سمع رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يَقُول - : " أَرَأَيْتُم لَو أَن نَهرا بِبَاب أحدكُم يغْتَسل مِنْهُ كل يَوْم خمس مَرَّات ، هَل يبْقى من درنه [شَيْء] ؟ قَالُوا : لَا يبْقى من درنه شَيْء . قَالَ : فَذَلِك مثل الصَّلَوَات الْخمس - يمحو الله بِهن الْخَطَايَا " .
عَن أبي سُفْيَان ، عَن جَابر قَالَ : قَالَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - : " مثل الصَّلَوَات الْخمس كَمثل نهر جَار غمر على بَاب أحدكُم يغْتَسل مِنْهُ كل يَوْم خمس مَرَّات " قَالَ : قَالَ الْحسن : " مَا يبْقى ذَلِك من الدَّرن ؟ " .
عَن أبي عُثْمَان النَّهْدِيّ ، عَن ابْن مَسْعُود " أَن رجلا أصَاب من امْرَأَة قبْلَة ، فَأتى النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فَأخْبرهُ ، فَأنْزل الله - عز وَجل - : {وأقم الصَّلَاة طرفِي النَّهَار وَزلفًا من اللَّيْل إِن الْحَسَنَات يذْهبن السَّيِّئَات} فَقَالَ الرجل : يَا رَسُول الله ، أَلِي هَذَا ؟ قَالَ : لجَمِيع أمتِي كلهم